The 2-Minute Rule for تأثير التغذية على المزاج
The 2-Minute Rule for تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
من المؤكد أن الحيرة بين المذاق الشهي والطعام الصحي تسبب صراعا داخل عقول وأجساد الكثير من الأشخاص ولكن بالنسبة إلى دشا فهي تحاول كغيرها الالتزام قدر الإمكان بنظام غذائي صحي والتضحية بالمذاق الشهي أحيانا في سبيل الحفاظ على صحتها وصحة أطفالها.
وأوضحت نايدو أن عدد حبات التوت الأزرق أو قطع السلمون التي يجب أن نتناولها في اليوم لتحسين مزاجنا غير واضحة، لكن اتباع الحمية الغذائية الأمريكية المعيارية، التي يستهلكها الكثيرون، لا يساعد صحتنا النفسية.
أمام موقد الغاز ، تفتح "دشا" علبة من السمن "البلدي" للبدء بتحضير طبخة "الفريكة"؛ وهي الوجبة السورية الشهيرة ، والتي تتكون من القمح المجروش ولحم الغنم.
يشعر الشخص بالسعادة بعد تناول قطعة من الشوكولاتة، وهو شعور لطيف ومطلوب. لذلك فمن الممكن أيضا تناول الشوكولاتة بشرط أن تكون داكنة، أي أن تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو، كما يجب الانتباه إلى الكميات للحفاظ على الوزن.
هل تبحث عن طرق لتحسين صحتك؟ هل تريد أن تعرف كيف يمكن للتغذية السليمة أن تفيد جسمك وعقلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن منشور المدونة هذا يناسبك!
وإذا كنت من الأشخاص النشيطين في العمل أو الدراسة الذين يؤجلون وجباتهم وينشغلون بالمهام المختلفة، يجب أن تكون أكثر حذرا، فبحسب الدراسات كلما تركت جسدك بلا غذاء لفترة أطول ستزداد حاجتك ورغبتك بتناول الأطعمة غير المفيدة كالوجبات السريعة.
وتزيد الخيارات الغذائية الصحية من متوسط العمر المتوقع الإجمالي للأشخاص، وتقلل من خطر الإصابة بمجموعة واسعة من المشاكل الطبية، بما في ذلك أمراض القلب والسرطان.
فالغذاء هو وقود دماغك، ويأتي في صورة الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذا يعني أن ما تأكله يؤثر بشكل مباشر على بنية ووظيفة دماغك، وفي النهاية على مزاجك، وفقا لما كتبته الدكتورة إيفا سلهب في موقع هارفارد هيلث.
فنقص المغنيسيوم في الجسم يمكن أن يسبب التوتر والقلق، في حين أن نقص حمض الفوليك قد يرتبط بزيادة خطر الاكتئاب.
هل تعتقد أن الغذاء الذي تتناوله يمكن أن يؤثر على نون صحة دماغك وقدرتك على التركيز والتركيز؟ هل يمكن للتغذية السليمة أن تلعب دوراً في تحسين صحتك النفسية بشكل عام؟ في هذا المقال، سنتناول موضوعًا مثيرًا للاهتمام وهو العلاقة بين التغذية وصحة الدماغ والتركيز.
ويمكن فهم العلاقة بين الصحة النفسية والطعام بالنظر إلى السيروتونين مثلا، وهو ناقل عصبي يساعد على تنظيم النوم والشهية، والحالة المزاجية، وتثبيط الألم.
يمرّ الإنسان في حياتهِ اليوميّة بحالاتٍ مزاجيّة متقلّبة بين الفرح والحزن، البهجة والتعاسة، ليجد نفسه غير قادر على ضبط وضعهِ النفسي وحالتهِ العامة الأمر الذي ينعكس على سير حياتهِ اليوميّة وقدرتهِ على تنفيذ أعمالهِ ومهامهِ المهنية بالشكل الجيد، ولكن كثيرًا ما يخفى على الإنسان العلاقة القوية التي تجمع ما بين طبيعة غذائهِ ونوع الأطعمة التي يتناولها على الحالة المزاجية المُتقلبة التي يُعاني منها، لهذا سنُسلّط الضوء فيما يلي على هذا الموضوع المهم، وسنتحدث عن تأثير الطعام على الحالة المزاجيّة العامة للإنسان.
دور النظام الغذائي في الحالة التغذوية ضروري. يساعد النظام الغذائي المتوازن على الحماية من سوء التغذية في جميع مراحله، بما في ذلك تناول الطاقة (السعرات الحرارية) يجب أن يكون متوازناً مع إنفاق الطاقة. النظام الغذائي هو أهم سلوك يمكن أن يؤثر على الحالة التغذوية.
يحتوي النعناع الأخضر على العديد من المركبات التي تساهمُ في تعديل المزاج، واسترخاء كافة الأعصاب المنتشرة في الجسم، للتخلّص من عوامل القلق والتوتر، لهذا ينصح الأطباء بشرب كوب من شاي النعناع الأخضر المُحلى بالعسل يوميًا.